In Q3 markets pivoted sharply on policy divergence. The Fed signalled an imminent easing cycle, while many governments moved toward fiscal restraint. Growth and employment weakened enough in the US to prompt a late-September rate cut, even as fiscal policy pulled back.
لاحظ المتداولون في بورصة نيويورك يوم الأربعاء عندما أعلن رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عن خفض قدره 0.25% في سعر الفائدة الرئيسي للفيدرالي. كان هذا أول خفض للفائدة من الفيدرالي منذ ديسمبر الماضي، مما خفض معدل الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى 4.00-4.25%. وقال البيان إن صانعي السياسات يتوقعون خفض الفائدة أكثر في الأشهر القادمة، وأوضح باول في مؤتمره الصحفي أن تباطؤ سوق العمل كان السبب وراء هذا القرار. بلغة بسيطة: يرى الاحتياطي الفيدرالي دلائل على ضعف في التوظيف والعمل — بما في ذلك زيادة معدل البطالة بين الأقليات والعمال الشباب — ويريد تخفيض تكاليف الاقتراض لدعم هذه الوظائف.